قلبى
هل غادرتك الأشواق
وأرتحلت
دون أن تدرك العنوان
هل أعتزلت ملعبى
منتصرا ً
وتوجك النسيان
هل وهل ؟
مراكب الشك فى بحرى كثيرة
ألا من سبيل
إلى شطآن
وريح البعد عاتية
خوفى أن يتأخر الربان
وبقيت أهمس
لوقت صار يضربنى
أحاور أياما
تخنق الأنتظار فى صدرى
وتكوينى
هى آتيه مع تنفس الفجر
وصحوة الياسمين
أقسم بعينيها
سوف تأتى